•
لا يخفى عليك ارتفاع مستوى الجامعات في دول مثل الولايات المتحدة وكندا وألمانيا والمملكة المتحدة وفرنسا واستراليا وغيرها من الدول.
•
الجامعات المتقدمة تتيح لك التعلم على يد أساتذة لهم احتكاك بأحدث الأبحاث وأحدث التطبيقات العملية لهذه الأبحاث.
•
الجانب العملي يكون متميزا حيث تتوفر المعامل وأجهزة الحاسوب المجهزة بالبرامج المتخصصة
•
المكتبات والمعلومات المتاحة عن طريق الجامعة مثل المراجع التي يمكنك الحصول عليها من مكتبات جامعات أخرى أو المعلومات الإلكترونية التي تشترك فيها الجامعة فتتيح لك الحصول على أبحاث ومقالات عن طريق الإنترنت مما يوفر وقتا كبيرا في البحث.
•
مواضيع الأبحاث تكون مرتبطة بتطبيقات ومشاكل حقيقية وبالتالي فنتائج البحث يكون لها أهمية عملية وعلمية.
•
توفر مواد علمية حديثة قد تكون لا تدرس في الجامعات العربية.
•
الاحتكاك بطلبة أجانب.
•
الخبرة الهائلة من الحياة في بلد أجنبي.
•
الحصول على شهادة من جامعة أجنبية محترمة قد يتيح لك الحصول على وظيفة أفضل.
صعوبات الدراسة في الخارج؟
•
عدم إتقانك للغة يشكل عقبة كبيرة أثناء الدراسة .
•
اختلاف أسلوب التدريس قد يشكل صعوبة في الشهور الأولى.
•
اختلاف الثقافة والدين بين بلدك و بلد الدراسة يشكل عبئا نفسيا.
•
الاعتياد على الحفظ وعدم وجود قدرة على التفكير المستقل قد يشكل صعوبة في الفترة الأولى من الدراسة.
•
أحيانا تكون الدراسة مرتبطة بواقع بلد الدراسة والذي قد يكون مختلفا تماما عن بلدك الأصلي.
•
اختلاف القوانين ونظم الحياة تشكل عبأ حيث أن عليك أن تتعرف على الأمور التي تحتاجها للمعيشة.
•
صعوبات تطبيق ما تعلمته في الخارج عند عودتك لبلدك الأم.