أحياء مدينة غزة* حي الشجاعية من أكبر أحياء مدينة غزة، وينقسم إلى قسمين الشجاعية الجنوبية (التركمان) والشجاعية الشمالية (الجديدة) يسكنه أكثر من 100 ألف نسمة، ويعمل معظم
سكانه بصناعات خفيفة مثل الخياطة والزراعة وغيرها كما أنه يمتاز بأنه منطقة تجارية فيها كل الأشكال التجارية والورش، به مقبرتان القديمة، ومقبرة الشهداء، وبه أكبر منطقة صناعية في غزة، وبه معبر المنطار التجاري.
* حي الكرامة
* حي التفاح:تعود هذه التسمية لكثرة أشجار التفاح التي كانت تنتشر في هذا الحي.
* حي الصحابة
* حي الرمال وهو حي راقي وينقسم إلي الرمال الشمالي والجنوبي.
* حي النصر:أعلن الحاج راغب العلمى نائب رئيس البلدية عام 1959 بانه يتبرع بثلاثين الف جنيه لإقامة مستشفى ومسجد ومدرسة في هذه المنطقة أو الحى الجديد الذى أطلق عليه وقتها " مدينة نصر لأبناء الشهداء " الذي خصص لإسكان أسر الشهداء .
* حي الزيتون
* حارة الدرج:و كان يسمى سابقاً " حي بني عامر " نسبة لقبيلة بني عامر العربية التي سكنته مع بداية الفتح الاسلامي ثم حي "البرجلية " نسبة للمحاربين المدافعين عن أبراج المدينة في العصر المملوكي .
* حي الصبرة
* حي الشيخ رضوان
* تل الهوا .
مخيمات مدينة غزةيوجد مخيم جباليا شمال مدينة غزة و يعتبر أكبر المخيمات ولكنه يتبع لمحافظة شمال غزة وليس لمحافظة غزة. و يوجد في مدينة غزة مخيم إلى غرب المدينة مقابلاً للساحل وهو مخيم الشاطئ.
معاناة المدينةتعاني المدينة من الظلم الإسرائيلي حيث ان سلطات الإحتلال تمارس أبشع الضغوطات على المدينة, ولقد قامت بالعديد من عمليات الاجتياح والقصف العشوائي للمدينة, حيث انها تركز على ضرب البنية التحتية للمدينة, وتقيم على المدينة حصار كامل, وتسعى إلى جعل غزة كيانا هزيلاً لا يستطيع الاعتماد على نفسه, حيث انها تمنع تشغيل الميناء البحري والمطار وحتي المعابر البرية.
قصف جوي إسرائيلي لاحد المباني
قصف وسط المدينة
مبنى مدمر بعد القصف
الحصاريقوم العدوان الإسرائلي بحصار المدينة حصاراً كاملاً حيث انها تمنع السفر من والى غزة, وتمنع عنها مواد البناء و المواد التموينية و الأدوية و المحروقات بأنوعها, وقد دمر هذا الحصار الظالم الإقتصاد الغزاوي بشكل شبه كامل ...
محرقة غزةهي عملية إسرائيلية جرت في قطاع غزة على مدار خمسة أيام في شهر فبراير 2008 بدعوى القضاء على عناصر حركة حماس المطلقة للصواريخ على الأراضي الإسرائيلية. وقد جاءت هذه التسمية بعد أن وصف وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك ما تفعله القوات الإسرائيلية في غزة بهولوكوست أو إبادة عرقية أو محرقة للفلسطينيين في قطاع غزة إثر مقتل جنديين إسرائيليين على يد عناصر من حركة حماس أثناء مقاوماتها للقوات الإسرائيلية؛ فتبنى التسمية عدد كبير من الكتاب والمفكرين والشخصيات السياسية والدينية العرب والمسلمين، حيث يرونها اسم مناسب للعملية، حيث راح ضحيتها 116 شخص من ضمنهم 26 طفلاً فضلاً عن غيرهم من المدنيين ما بين قتيل وجريح. وفي نفس اليوم الذي أعلنت فيه انتهاء العمليات العسكرية في غزة؛ أعلنت مصادر إسرائيلية أنها كانت مرحلة أولى، وأنه قد تكون هناك عمليات أخرى في القريب.
مجزرة غزةهي العدوان الذي شنته قوات الاحتلال منذ يوم 27 ديسمبر 2008 على قطاع غزة. ذهب ضحية لهذا العدوان حتى اليوم الخامس عشر ما لا يقل عن 800 مدني شهيد اكثرهم من النساء و الاطفال و 3500 جريح من المدنيين, أما أهل غزة فقد ظلوا صابرين يواجهون أكبر ترسانة عسكرية بصدور عارية وقلوب ثابتة.
وقد شهدت فترة العداون أكبر انتفاضة عالمية ضد المجزرة التي ترتكبها إسرائيل ضد اطفال ونساء وعجائز غزة، حيث عرضت وسائل الاعلام صورا بشعه من غزة هزت العالم فنزلت الشعوب بمئات الالوف تبكي في الشوارع وتطالب بالتحرك لوقف العدوان والجرائم والمحارق والقنابل الإسرائيلية.
مجزرة غزةتميزت هذه العملية بانها جاءت في ظل صمت عربي مطبق وقد أعلن المسؤولون الإسرائيليون امتداد العمليات العسكرية "حسب الحاجة", في الوقت الذي مازالت فيه الدول العربية تتجادل فيما بينها علي ضرورة عقد قمة عربية طارئة. وجاء هذا مصاحبا لجهودات دولية تندد بالهجمات بوصفها هجمات همجية ووحشية وغير إنساية البتة و قد قامت مظاهرات غاضبة في بلدان العالم تندد بالمجزرة.